خلال هالأسبوع، فيه عدة عوامل قد تأثر على سعر صرف الباوند مقابل اليورو.
إذا بيانات PMI النهائية تخيب توقعات، قد يسبب ضعف إما في اليورو أو الباوند. بعدين، إرتفاع غير متوقع في البطالة الألمانية قد يضغط على العملة الواحدة. إذا تجاوزت نشاط التصنيع في أمريكا التوقعات، اليورو قد ينخفض، في حين انرتفاع الائتمان للمستهلك في المملكة المتحدة قد يقوي الباوند.
على كل، الحدث الرئيسي هو توقعات التضخم في ديسمبر في منطقة اليورو. من المتوقع أن التضخم في ألمانيا قد ارتفع وهذا قد يعزز توقعات سياسة نقدية قوية من البنك المركزي الأوروبي؛ إذا زاد التضخم في منطقة اليورو بشكل عام هالشهر، اليورو قد يستقر.
بالمقابل، يبدو أن مبيعات التجزئة الألمانية في نوفمبر انخفضت. إذا كانت البيانات تطابق التوقعات، المكاسب لليورو قد تكون محدودة.
